استراتيجيات العمل 3 السعر لتجار الفوركس

استراتيجيات العمل 3 السعر لتجار الفوركس الاشتراك في واحدة من ندوات عبر الإنترنت مجانا اليوم والبدء في تعلم خصوصيات وعموميات من تجارة النقد الاجنبى! تختلف استراتيجيات العمل الأسعار من الاستراتيجيات التقنية أدت لأنها لا تعتمد على إشارات من المؤشرات الفنية. هذه الإشارات يمكن أن يكون مشكلة وغالبا ما يتبع من قبل الآلاف من التجار الآخرين في جميع أنحاء العالم. استراتيجيات العمل الأسعار، من ناحية أخرى، وشخصي ويتم رسمها من وجهة نظر التجار الخاصة في السوق. هذا يسبب انها المشاكل الخاصة كما استراتيجيات العمل السعر وبالتالي يمكن أن يكون من الصعب تحديد. ومع ذلك، فإن العديد من التجار أقسم تقنيات تحركات الأسعار وهنا 3 أنواع الكلاسيكية. الرأس والكتفين الرأس والكتفين أنماط تشكل عندما تتحرك العملة نحو نوع من التلال قبل أن ينتقل أعلى مرة أخرى، إلا أن تراجع الى الوراء في اتجاه التلال. لذا التلال هما الكتفين وسعر أعلى نقطة هي الرأس. ما هذا يدل هي السوق التي تكافح لتخطي مستويات الأسعار أعلى حتى انها علامة الهابط. يصبح نمط أكثر الهابط ما إذا كان ينبغي إدخال أمر بيع تحرك السعر تحت خط الكتف، وعندما تفعل ذلك في السوق. قضبان دبوس، المعروف أيضا باسم dojis، هي نوع من نمط حركة السعر الشموع التي تساعد التجار حكم على الزخم في السوق، وأنها يمكن أن تعمل على حد سواء باعتبارها مؤشرات الانعكاس وإشارات تأكيد. تحدث الحانات دبوس عندما يتحرك السوق صعودا أو هبوطا بقوة إلى حد ما، ولكن بعد ذلك لا يمكن ان تحمل على تلك المكاسب / الخسائر. سوق ينتهي الى حد كبير الى حيث بدأت والشمعدان ينتهي تبدو وكأنها رأس دبوس. انها علامة الكلاسيكية التي التجار يفوزون في معركة على جانب واحد فقط من هذا الاتجاه يشير ذلك إلى أن الاتجاه سوف تحمل على في هذا الاتجاه. نموذج الوتد كثيرا ما يمكن استخلاص نموذج الوتد على مخطط السعر لإظهار السوق التي تتلاقى وبالتالي تستعد لاختراق. أسافين هي أساسا أنماط المثلث ويمكن أيضا أن تسمى تصاعدي، تنازلي أو مثلثات الثنائية. ويوجه نموذج الوتد أو مثلث من أعلى هامة ومنخفضة إلى أكثر من ذلك بكثير الأخيرة العالية والمنخفضة. هذا النمط يشمل كل من حركة السعر في الآونة الأخيرة ويظهر في السوق التي تأتي معا في مرحلة الدمج. جمال لنموذج الوتد هو أن أقرب الخطين الحصول على بعضها البعض، وزيادة حتما خطوة الاختراق. منذ متى تأتي هذين الخطين معا، لتشكيل ما يعرف باسم نقطة مهيمنة، فإن السوق لا يجدون مكانا للذهاب ولكن الخروج.